إكليل الحكمة مخافة الرب يزهر بها السلام والعافية 1 : 18
أصل الحكمة مخافة الرب وفروعها طول الأيام 1 : 20
الغضب الظالم لا يبرر لأن ثقل غضبه يسقطه 1 : 22
الطويل الأناة صبر إلى الوقت الملائم ثم يعاوده السرور 1 : 23
إلى الوقت الملائم يكتم كلامه وشفاه الكثيرين تخبر بفطنته الحكمة والاستقامة 1 : 24
إن رغبت في الحكمة فاحفظ الوصايا فيهبها الرب لك 1 : 26
أرشد قلبك واصبر ولا تكن قلقا في وقت الشدة 2 : 2
أيها المتقون للرب انتظروا رحمته ولا تحيدوا لئلا تسقطوا 2 : 7
أيها المتقون للرب آمنوا به فلا يضيع أجركم 2 : 8
أيها المتقون للرب ارجوا الخيرات والفرح الأبدي والرحمة 2 : 9
إعتبروا الأجيال القديمة وانظروا هل توكل أحد على الرب فخزي؟أو هل ثبت على مخافته فخذل؟أو هل دعاه فازدراه؟ 2 : 10
إن المتين للرب لا يعصون أقواله والمحبين له يحفظون طرقه 2 : 15
إن المتقين للرب يبتغون مرضاته والمحبين له يشبعون من الشريعة 2 : 16
إن المتقين للرب يهيئون قلوبهم ويذلون نفوسهم أمامه 2 : 17
إزدد تواضعا لما ازددت عظمة فتنال حظوة لدى الرب 3 : 18
القلب القاسي عاقبته السوء والذي يحب الخطر يسقط فيه 3 : 26
القلب القاسي يثقل بالمشقات والخاطئ يزيد خطيئة على خطيئة 3 : 27
الماء يطفئ النار الملتهبة والصدقة تكفر الخطايا 3 : 30
أمل أذنك إلى الفقير وأجبه كلام سلام بوداعة 4 : 8
أنقذ المظلوم من يد الظالم ولا تكن صغير النفس في القضاء 4 : 9
الحكمة تربي أبناءها وتعتني بالذين يطلبونها 4 : 11
الذين يعبدونها يخدمون القدوس والذين يحبونها يحبهم الرب 4 : 14
إن اتكل عليها يرثها وذريته تبقى على امتلاكها 4 : 16
إن كنت تعرف شيئا فجاوب قريبك وإلا فاجعل يدك على فمك 5 : 12
إن السمعة السيئة تورث الخزي والعار وكذلك الخاطئ ذو اللسانين 6 : 1
إذا اتخذت صديقا فاتخذه بعد الامتحان ولا تثق به سريعا 6 : 7
الصديق الأمين ملجأ حصين ومن وجده وجد كنزا 6 : 14
الصديق الأمين لا يعادله شيء وقيمته لا يقدر لها ثمن 6 : 15
الصديق الأمين دواء الحياة والذين يتقون الرب يجدونه 6 : 16
إنها ثقيلة عليه كحجر الامتحان فلا يلبث أن ينبذها 6 : 21
إسمع يا بني واقبل رأيي ولا تنبذ مشورتي 6 : 23
إحن عاتقك واحملها ولا تغتظ من سلاسلها 6 : 25
أقبل إليها بكل نفسك واحفظ طرقها بكل قوتك 6 : 26
إن شئت يا بني فإنك تتأدب وإن بذلت نفسك تصبح حاذقا 6 : 32
إن أحببت أن تسمع تتعلم وإن أملت أذنك تصير حكيما 6 : 33
إرغب أن تسمع كل حديث إلهي ولا تفتك الأمثال العاقلة 6 : 35
إن رأيت عاقلا فابتكر إليه ولتحك قدمك درج بابه 6 : 36
إن كان لك منها نفع فأبقها عندك هل لك أولاد؟فأدبهم ومن حداثتهم أخضع رقابهم 7 : 23
أكرم أباك بكل قلبك ولا تنس آلام أمك 7 : 27
اذكر أنك منهما ولدت فماذا تكافئهما على ما صنعا إليك؟ 7 : 28
إخش الرب بكل نفسك وكرم كهنته 7 : 29 )
أحبب صانعك بكل قوتك ولا تهمل خدامه 7 : 30
إتق الرب وأكرم الكاهن وأعطه حصته بحسب ما أمرت به 7 : 31
ابسط يدك للفقير أيضا لكي تكمل بركتك 7 : 32
أمام الغريب لا تأت أمرا سريا فإنك لا تعلم ما قد يستنتجه 8 : 18
إصرف نظرك عن المرأة الجميلة ولا تتفرس في الحسناء الغريبة 9 : 8
إن حسن المرأة أغوى كثيرا من الناس وبه يشتعل الحب كالنار 9 : 8
الملك القليل التأديب يدمر شعبه ولمدينة تعمر بعقل ولاتها 10 : 3
الكبرياء ممقوتة عند الرب والناس والظلم عند كليهما خطأ 10 : 7
المرض الطويل يتحدى الطبيب وملك اليوم غدا يموت 10 : 10
أول كبرياء الإنسان ارتداده عن الرب حين يبتعد قلبه عن الذي صنعه 10 : 12
إن أول الكبرياء هو الخطيئة ومن تمسك بها فاض قبائح 10 : 13
أقحل بعضها وأباد سكانها وأزال من الأرض ذكرهم 10 : 17
أي نسل جدير بالإكرام؟نسل الإنسان 10 : 19
أي نسل جدير بالإكرام؟المتقون للرب 10 : 19
أي نسل جدير بالاحتقار؟نسل الناس أي نسل جدير بالاحتقار؟المتعدون للوصايا 10 : 19
الغني والمكرم والفقير فخرهم مخافة الرب 10 : 22
العظيم والقاضي والمقتدر يكرمون وليس أحد منهم أعظم ممن يتقي الرب 10 : 24
العبد الحكيم يخدمه الأحرار والرجل العاقل لا يتذمر من ذلك 10 : 25
إن الذي يعمل وهو في بحبوحة خير من الذي يتمشى متعاظما وفيه حاجة إلى الخبز 10 : 27
إحذر من الشرير فإنه يدبر المساوئ واخش أن يلحق بك العار للأبد 11 : 33
أدخل الغريب إلى بيتك فيوقعك في المتاعب لو يقلب عليك أهل بيتك 11 : 34
إذا أحسنت فاعلم إلى من تحسن فتكون مشكورا على إحساناتك 12 : 1
أحسن إلى التقي فتنال جزاء إن لم يكن من عنده فمن عند العلي 12 : 2
أعط التقي ولا تساعد الخاطئ 12 : 4
أحسن إلى المتواضع ولا تعط الكافر إمنعه من خبزه ولا تعطه إياه لئلا يتقوى به عليك فتجني من الشر أضعاف كل ما كنت تصنع إليه من الإحسان 12 : 5
إن العلي يمقت الخاطئين ويكافئ الكافرين بالعقاب 12 : 6
أعط الصالح ولا تساعد الخاطئ 12 : 7
إنه يبقى معك ساعة وإن انثنيت لا يتمالك 12 : 15
إن أصابك شر وجدته هناك قد سبقك يظهر أنه يساعدك فيعقل عقبك 12 : 17
إن كنت نافعا استغلك وإن كنت معوزا خذلك 13 : 4
إن كان لك مال عاشرك واستنفد مالك وهو ناعم البال 13 : 5
إن كانت له بك حاجة غرك وتبسم إليك وأملك كلمك بالخير فقال ما حاجتك؟ 13 : 6
إحذر أن تغتر وتذل في غبائك 13 : 8
إذا دعاك مقتدر فتوار فيزداد دعوة لك 13 : 9
إنه بلا رحمة ذلك الذي لا يمسك كلامه ولا يوفر عليك الضربات ولا القيود 13 : 12
إحذر وتنبه فإنك تمشي على شفى السقوط 13 : 13
أي شركة بين الذئب والحمل؟ ذلك شأن الخاطئ مع التقي 13 : 17
أي سلام بين الضبع والكلب؟وأي سلام بين الغني والفقير؟ 13 : 18
الغنى يحسن بمن لا خطيئة له والفقر مستقبح في فم الكافر 13 : 24
الغنى لا يحسن بالرجل الشحيح وما منفعة الأموال مع الإنسان الحسود؟ 14 : 3
إن هو أحسن فعن سهو وفي الآخر يبدي خبثه 14 : 7
العين الشريرة تحسد على الخبز وعلى مائدتها يكون العوز 14 : 10
أذكر أن الموت لا يبطئ وأن عهد مثوى الأموات لم يكشف لك 14 : 12
ألست مخلفا ثمر أتعابك لآخر وثمر جهودك للاقتسام بالقرعة؟ 14 : 15
أعط وخذ ومتع نفسك فلا سبيل إلى التماس اللذة في مثوى الأموات 14 : 16
الذي يتقي الرب يعمل ذلك والذي يمسك بالشريعة ينال الحكمة 15 : 1
الناس الأغبياء لا يدركونها والخاطئون لا يرونها أبدا 15 : 7
إنها بعيدة عن الكبرياء والكذابون لا يذكرونها 15 : 8
الرب يبغض كل قبيحة وليست بمحبوبة عند الذين يتقونه 15 : 13
الحياة والموت أمام الناس فما أعجبهم يعطى لهم 15 : 17
إن حكمة الرب عظيمة وهو قوي قدير يرى كل شيء 15 : 18
أعمال البر من يخبر بها؟أو من يتوقعها؟فإن العهد بعيد 16 : 22
إسمع لي يا بني وخذ العلم ووجه قلبك إلى كلامي 16 : 24
أكشف عن التأديب بوزن وأعلن العلم بتدقيق 16 : 25
إرجع إلى العلي وأعرض عن الظلم وأبغض القبيحة أشد بغض 17 : 26
أي شيء أضوأ من الشمس؟وهي مع ذلك تكسف واللحم والدم يرغبان في الشر 17 : 31
الرب يراقب جيش السماء العليا وجميع الناس تراب ورماد 17 : 32
الحي للأبد خلق جميع الأشياء معا 18 : 1
الرب وحده يزكى 18 : 2
إذا أتم الإنسان فحينئذ يبتدئ وإذا توقف فحينئذ يكون في حيرة 18 : 7
أليس الندى يسكن القيظ؟ فهكذا الكلام أفضل من العطية 18 : 16
أما ترى أن الكلام أفضل من العطية؟وكلاهما عند الرجل المحسن 18 : 17
الأحمق يعنف ولا يلطف وعطية الحاسد تحرق العيون 18 : 18
الحكيم يتحذر في كل شيء وفي أيام الخطايا يتحذر من الهفوات 18 : 27
العقلاء في الكلام هم أيضا حكماء ويمطرون الأمثال السديدة 18 : 29
العامل الشريب لا يغتني والذي يحتقر اليسير يسقط شيئا فشيئا 19 : 1
الخمر والنساء تضلل العقلاء والذي يعاشر الزواني يزداد وقاحة 19 : 2
العفن والدود يرثانه والنفس الوقحة تستأصل 19 : 3
الذي يستمتع بالإثم يحكم عليه 19 : 5
أمام كلمة يتمخض الأحمق كما تتمخض الوالدة بالجنين 19 : 11
السهم المغروزة في لحم الفخذ هكذا الكلمة في جوف الأحمق 19 : 12
إسأل صديقك فلعله لم يفعل شيئا وإن كان قد فعله فلا يعود يفعله 19 : 13
إسأل جارك فلعله لم يقل شيئا وإن كان قد قال فلا يكرر القول 19 : 14
إسأل صديقك فالافتراء كثير ولا تصدق كل ما يقال 19 : 15
إسأل جارك قبل أن تهدده ودع شريعة العلي تأخذ مجراها 19 : 17
الناقص العقل وهو تقي خير من وافر الفطنة وهو يتعدى الشريعة 19 : 24
الرب توبيخ ليس في محله ورب صامت عن فطنة 20 : 1
التوبيخ خير من إضمار الغضب 20 : 2
المعترف بخطإه ينجو من الخسران 20 : 3
الإنسان الحكيم يسكت إلى الوقت المناسب أما الثرثار والغبي فإن الوقت المناسب يقودهما 20 : 7
الكثير الكلام يمقت والفارض نفسه يبغض 20 : 8
الحكيم يحبب نفسه بالكلام ونعم الحمقى تذهب سدى 20 : 13
إن الذين يأكلون خبزي خبثاء اللسان ما أكثر المستهزئين به 20 : 17
الزلة على البلاط ولا الزلة من اللسان هكذا يكون سقوط الأشرار مفاجئا 20 : 18
الإنسان الخشن كحديث في غير وقته لا يزال في أفواه فاقدي الأدب 20 : 19
الكذب وصمة عار في الإنسان وهو لا يزال في أفواه فاقدي الأدب 20 : 24
السارق خير ممن يألف الكذب لكن كليهما يرثان الهلاك 20 : 25
الحكيم في الكلام يدفع نفسه والإنسان الفطن يرضي العظماء 20 : 27
الذي يفلح الأرض يعلي كدس قمحه والذي يرضي العظماء يكفر الظلم 20 : 28
الهدايا والعطايا تعمي أعين الحكماء كلجام في الفم تمنع التوبيخات 20 : 29
الحكمة المكتومة والكنز الدفين أي منفعة فيهما؟ 20 : 30 )
الإنسان الذي يكتم حماقته خير من الإنسان الذي يكتم حكمته 20 : 31
أهرب من الخطيئة هربك من الحية فإنها إن دنوت منها لدغتك أنيابها أنياب أسد تذهب بنفوس الناس 21 : 2
الفزع والعنف يدمران الغنى وبمثل ذلك يدمر بيت المتكبر 21 : 4
الصلاة الخارجة من فم الفقير تبلغ إلى أذني الرب سرعان ما يجرى له القضاء 21 : 5
الحسن الكلام بعيد السمعة لكن المتروي عالم بزلاته 21 : 7
العالم إذا سمع كلام حكمة مدحه وزاد عليه أما الخليع فإذا سمعه كرهه ونبذه وراء ظهره 21 : 15
الحكمة للأحمق كبيت مخرب وعلم الجاهل كلام لا يفهم 21 : 18
التأديب للأبله كالقيود في الرجلين وكالغل في اليد اليمنى 21 : 19
الأحمق يرفع صوته عند الضحك أما ذو الحذق فيبتسم قليلا وبسكون 21 : 20
التأديب للفطن كحلية من ذهب كسوار في ذراعه اليمنى 21 : 21
الغبي يتطلع من الباب إلى داخل البيت أما الرجل المتأدب فيقف خارجا 21 : 23
إذا لعن الكافر الشيطان فقد لعن نفسه 21 : 27
النمام ينجس نفسه ومعاشرته مكروهة 21 : 28