بينما هم خارجون من المدينة صادفوا رجلا من قيرين اسمه سمعان فسخروه ليحمل صليب يسوع ولما وصلوا إلى المكان الذي يقال له الجلجثة أي موضع الجمجمة أعطوه خمرا ممزوجة بالمر فلما ذاقها رفض أن يشربها فصلبوه واقترعوا على ثيابه واقتسموها وجلسوا هناك يحرسونه ووضعوا فوق رأسه لافتة مكتوبا فيها سبب الحكم عليه هذا يسوع ملك اليهود وصلبوا معه لصين واحدا عن يمينه وواحدا عن شماله أمين
يسوع على الصليب / بشارة متى 27 : 32 - 38
التوقيع
الشماس سمير كاكوز