كان من عادة الحاكم في كل عيد أن يطلق واحدا من السجناء يختاره الشعب وكان عندهم في ذلك الحين سجين شهير اسمه يشوع باراباس فلما تجمهر الناس سألهم بـيلاطس من تريدون أن أطلق لكم يشوع باراباس أم يسوع الذي يقال له المسيح؟ وكان بـيلاطس يعرف أنهم من حسدهم أسلموا يسوع وبينما بـيلاطس على كرسـي القضاء أرسلت إليه امرأته تقول إياك وهذا الرجل الصالـح لأني تألمت الليلة في الحلم كثيرا من أجله أمين
يسوع أمام بيلاطس ثانية / بشارة متى 27 : 15 - 19
التوقيع
الشماس سمير كاكوز