فقامت جماعتهم كلها وساقوا يسوع إلى بيلاطس وبدأوا يتهمونه قائلين تبين لنا أن هذا يضلل أمتنا ويمنع أن تدفع الجزية للقيصر ويدعي أنه المسيح الملك فسأله بيلاطس أأنت ملك اليهود؟فأجابه أنت قلت فقال بيلاطس لرؤساء الكهنة والجموع لا أجد ذنبا في هذا الإنسان ولكنهم ألحوا قائلين إنه يثير الشعب معلما في اليهودية كلها ابتداء من الجليل حتى هنا فلما سمع بيلاطس ذكر الجليل استفسر هل الرجل من الجليل؟ وإذ علم أنه تابع لسلطة هيرودس أحاله على هيرودس إذ كان هو أيضا في أورشليم في تلك الأيام أمين
يسوع أمام بيلاطس / بشارة لوقا 23 : 1 - 7
التوقيع
الشماس سمير كاكوز